مشروع Icfj

كن قويا منذ البداية – المقدمات والرسوم البيانية

بواسطة Anonymous
Oct 30, 2018 في أساسيات الصحافة
بقلم :ستيف بتي

يعطيك القراء بضع ثواني من اهتمامهم قبل أن ينقلوه إلى موضوع آخر أو قصة أخرى. لذا فإنك تحتاج إلى مقدمة قوية ونضرة لإبقاء القراء مستمرين في قراءتهم.

ابق تركيزك عال: لكي تكتب خبر قوياً عليك أن تحدد وتفهم عما تدور قصتك، مستخدماً جميع التقنيات التي استخدمتها سابقاً قبل أن تبدأ الكتابة التي ستقوي خبرك لاسيما تلك الفقرات الحرجة التي تأتي في البداية:

اسأل عما تدور القصة. عندما تجمع المعلومات لكي تبدأ بالكتابة اسأل نفسك دائماً لماذا يود القارئ أن يقرأ. " Bruce DeSilva" من صحيفة " Associated" اقترح بأن تسأل هذه الأسئلة بينما أنت تحاول أن تجد محور القصة: لماذا تهتم بهذا؟ لماذا تريد أن تكتب هذا الخبر في الصفحة الأولى؟ وما لذي أثار عواطفك ؟ ومن هو المستفيد ومن المتضرر ومن الذي سوف يجني نقوداً ومن سوف يخسرها؟ كيف سوف يتفاعل الناس مع الشيء الذي وجدته؟وما لشيء الجديد في الموضوع؟ عندما تعرف عما يدور الخبر سوف تعلم حالاً ما هو الشيء الذي يجب أن تخبر به القارئ منذ بداية الخبر ؟

اكتب عبارة عن الفكرة الرئيسية . اقترح " Jack Hart" من صحيفة " Oregonian" بأنه قبل أن تبدأ بكتابة الخبر حاول أن تكتب عبارة عن الفكرة الرئيسية لا تتجاوز الستة كلمات. هذا ما سيساعدك على تحديد بؤرة الخبر. لذا فبينما تكتب المقدمة فإن الرسوم البيانية الأصعب وأي أجزاء صعبة أخرى من الخبر سوف تشير إلى الفكرة الرئيسية وتأكد من أنك مازلت تبقي على تركيزك.

اكتب عناوين بارزة. إن كتابة عناوين بارزة لخبرك من الممكن أن يساعدك على إيجاد محور خبرك. أو حتى أن شعاراً ما إن كان على شكل سلسلة. أو مجموعة من الخطوط. أي كان من هذه الأساليب التي تستخدمها عليك أن تكتب الشيء الجيد منها. كما يقول " DeSilva" "no 'Unit Mulls Probe' garbage.". وبعد أن تنهي القصة القي نظرة ثانية على العناوين. تأكد من أن النقطة التي تخاطبها في العنوان هي ذات أهمية في متن الخبر أو أنك قد فقدت تركيزك.

اسرد قصتك في ثلاث كلمات. ينصح " Bill Luening" بتحديد مركز الخبر عن طريق اختصار قصتك إلى جملة من ثلاث كلمات: اسم، فعل مبني للمعلوم، ومفعول به " هذا ما يظهر عموماً وكأنه أفكاراً أكثر من أنه مركز الخبر لكنهم يقودون إلى بيان الموضوع. فإذا كانت القصة سردية ربما تستطيع أن تحصل عليهم من أجل أن تخفف من حدة التعقيد. إن قصة "الزمار المرقط" سوف تصبح " الجرذان تجتاح المدينة" . المدينة تستأجر قاتل الجرذان . رجل الجرذان يقتل الجرذان. المدينة تتكبر على رجل الجرذان . قاتل الجرذان يسرق الأولاد.مغزى القصة : " احفظ عهدك أو أن عازفي الناي سوف يقلبون برميل الجعة".

أخبر أحدهم عن القصة. وخاصة إن كنت تناضل من أجل أن تجد محور الخبر فإنه من المفيد أن تخبر أحدهم عن الخبر. وبالنسبة لبعض الناس فإن المحادثة تجبرهم على الإيجاز والتركيز. يقترح " DeSilva" اختبار موقف الباص الذي استخدمه " Henry McNulty" محرر التحقيقات الأسبق في " Hartford Courant:": تخيل نفسك بأنك في موقف باص وأحدهم يخرج من نافذة الباص ويصرخ" ما هي القصة التي تعمل عليها؟" ودار محرك الباص وبدأ الباص بالتحرك . ماذا سوف تصرخ أو تقول ؟"

ابحث عن المفاجأة. هل أدهشك شيء ما بينما كنت تبحث عن الخبر ؟ ربما يجب أن يكون هذا الشيء محور قصتك.

حدد العاطفة . سأل " Luening" الكتُاب : أين تكمن العاطفة ؟ أين حاول وكصديق لي أن تناديها هل " المركز العاطفي" الشيء الذي اكتشفتموه؟

استخدم عناصر القصة. يمكنك أن تحدد جوهر الخبر من خلال تحديد عناصر الخبر الهامة. هل هي خطة القصة أم أن الشخصيات هي العنصر الأكثر أهمية؟ أو المكان؟أو النزاع؟ أم الموضوع؟

نظم معلوماتك. حدد النقاط الأكثر أهمية في قصتك والمعلومات التي تدعم تلك النقاط بشكل واضح . هذا يمكن أن يكون لب القصة وفي كثير من الحالات يمكن أن يكون إجمالي القصة.لذا فإذا حددت أكثر من ثلاث أو أربع نقاط أو فإنه من المحتمل أن يكون لديك كثيراً. في هذه الحالة المخطط يمكن أن يساعدك على التنظيم.

كتابة مقدمتك

إن مقدمتك هي المدخل لخبرك. إن مقدمة مختصرة ، مرحة يمك أن تجذب القارئ إلى الخبر وتوعده بخبر جميل. إن أي مقدمة ثقيلة يمكن أن تجعل القارئ ينتقل إلى خبر آخر بحيث أنه لا يهتم كم هو طول خبرك أو كم هو جيد.

ابدأ باكراً. بينما تنقل الأخبار فكر بالمقدمة. هلا تلاحظ أي تبدلاً حيث أنه يمكن أن يضيف أي مشهد للمقدمة؟ هل سمعت بالحقيقة التي موجودة بالمقدمة؟ لا تقفل على نفسك بمقدمة واحدة بحيث يمكن أن تضيع مقدمة أفضل قادمة. استخدم عملية النقل كاختبار للمقدمات المحتملة. اكتبهم كما يخطرون إما في دفتر ملاحظاتك أو على حاسوبك.

اكتب كما تنقل. بعد مقابلتك الأولى أو الثانية ابدأ بالكتابة. ويمكن أن لا تملك المقدمة بعد لكن ابدأ بالكتابة وأشرك تفكيرك في القصة باكراً. استمر بالكتابة بعد المقابلات المتلاحقة. اكتب في كل مرة كما لو كانت هي القصة. يكن أن تكتب مقدمتين أو ثلاث قبل أن تنتهي من قصتك. لكن سوف تؤذي مقدمتك فيما لو كان المقطع السابع من الخبر أو الخامس عشر منه مصقولاً بقدر مقدمتك؟

تجنب الشاشة الفارغة. يصرف الكتاب الكثير من الوقت في العمل على المقدمة قبل أن يبدؤوا بالكتابة. فإذا لم يكن لديك فكرة جيدة للمقدمة اكتب جملة تصريحيه بسيطة وتابعها بعدها القصة: " هذه القصة عن اجتماع مجلس إدارة مدرسة " Fayetteville". " نعم إنه ممل. لا يمكن أن تدور حول هذا. لكن من الممكن أن يجعلك تبدأ ويحميك من إضاعة الوقت.إن كتابة الخبر يمكن أن يساعدك في أن تجد مقدمتك. وبعدها يمكنك أن تعود وتكتب مقدمة أفضل.

استخدم عناصر الخبر. قرر ما هو العنصر الأقوى في خبرك، الحبكة أم الشخصيات أم المكان هل هو الصراع أم الفكرة. ويجب أن تركز مقدمتك على العنصر الأقوى أو ربما يجب أن تركز على تقاطع عنصرين، ربما شخصية في الصراع. فإذا كانت الحبكة العنصر الأقوى كن حذراً لأن تبدأ في الأول. إن قراء الصحف والمحررين لا يقرؤون طويلاً ليستكشفوا ما الذي سوف يأتي بعد. اعتمد البدْ من الذروة أو على الأقل من اللحظة الحرجة التي تحرك النزاع.

لا تنس الأساسيات. إذا اعتمدت على مقدمة معينة اسأل أي من الأسئلة الخمسة هو السؤال الأكثر أهمية لهذه القصة.

توسع في الأساسيات. يمكن أن لا تعتمد مقدمتك على أحد الأسئلة الخمسة لكن بسؤال قريب متعلقة مثل من همو المتضرر؟ من هو المستفيد؟ لما لا؟ من هو التالي؟ ماذا يعني ذلك؟ ماهو حجم هذا الضرر؟.

اكتب بدون ملاحظاتك. هذه تقنية مساعدة على كتابة مسودتك الأولى، لكنها مساعدة لاسيما في مقدمتك.يمكن أن تكون الملاحظات مربكة. عد إليهم ثانية عندما تنتهي من إنهاء الحقائق.

تقدم نحو النقطة مباشرة. إذا كنت تستخدم مقدمات قصصية التي من الممكن أن تؤخر تفسيرك للمعنى الباطني للفكرة لذا قدم أو على الأقل لمح للفكرة في مقدمتك.

أغوي القارئ. لا تتعامل مع القارئ وكأنه حقيبة سفر بحيث يمكنك أن تتخمه ما استطعت. اعتبره مثل خيط مختصر ومغري.فإذا كانت مقدمتك تستحوذ على جوهر الخبر في بضع كلمات فعندها سوف يقرأها القارئ ويعلم منها الحقائق. لا تحتاج إلى كل الحقائق في المقدمة. وكلما أظهرت المقدمة لديك نقص بالثقة مثل لا أعتقد سوف أقرأ كل القصة وسوف تخبرني ما استطعت من الحقائق وبأسرع ما يمكنك.

عليك بتقوية مقدمتك

حالما تنتهي من كتابة خبرك عد إلى المقدمة وقم بتقويتها وحتى إن كانت جيدة لاسيما إن كانت طويلة.

تحدى كل كلمة. مهما كان طول مقدمتك فكر فيما لو كانت أقصر. فإذا كانت أكثر من 30 كلمة ف،ها بلا شك طويلة جداً. فإن المقدمة الطويلة يجب أن تنساب برفق للعمل والقليل من المقدمات الطويلة تتدفق برفق.حاول أن تكتب مقدمات تحتوي على عشرة أو بضع كلمات فقط. من الممكن أنه ليس باستطاعتك من أجل هذه القصة لكنه من المفيد دائماً أن تحاول. تحدى كل قطعة من مقدمتك خاصة أن كان طول مقدمتك أكثر من 20 كلمة اسأل فيما إذا كانت بالفعل يجب أن تكون في المقطع الأول .

تحدى الأفعال. هل تستعمل حقاً الأفعال القوية والملائمة؟ هل هي في المبني للمعلوم؟ لا تضمن فعل الكون في مقدمتك من دون أن تجرب بعض الخيارات الأخرى. في بعض الأحيان يكون هو الفعل الوحيد الذي يعطي الدقة لكن حاول أن تجد فيما إذا كان هناك فعل أقوى. تحدى استخدام الأفعال الأخرى مثل احصل ولديك وافعل.

تجنب العبارات المبهمة . إذا كانت مقدمتك تبدأ ب ( أو تستخدم) عبارات مبهمة مثل هناك  أو ها هي. ابحث إمكانية إعادة كتابتها بفاعلين وأفعال محددة وأقوى أكثر.

ابق موضوع بسيطاً. اسأل نفسك فيما إذا كنت تحاول أن تقدم الشيء الكثير في مقدمتك. هل تقوم بالإجابة عن كل الأسئلة الخمسة وهل تستطيع تأجيل اثنين منها للمقطع الآخر. لا تحاول أن تتخم مقدمتك بكل شيء.

أثر نقطة واحدة. هل يوجد نقاط متعددة في مقدمتك؟ فإذا كان كذلك أو أنك لم تحدد عن ماذا سوف يكون الخبر. قرر ما هي النقطة الأكثر أهمية واكتب مقدمة التي تعبر عن هذه النقطة.

تذكر الأخبار. هل تتوافق مقدمتك مع الأخبار ؟ هل هي تأكد صحة الأخبار.

قلل من علامات الترقيم. إن أفضل المقدمات هي تلك التي فيها علامة ترقيم واحدة وهي النقطة. أما فيما يتعلق بالفواصل والاعتراضية أو حتى التظليل الأحمر. انظر فيما إذا كنت تستطيع أن تكتب جملة مصقولة أكثر مستخدما فاصلة واحدة أو بدونها . فإذا كان يوجد الكثير من علامات الترقيم في المقدمة اقرأها بصوت مرتفع بحيث تستطيع أن تسمعها كيف تبدو هل هي متقطعة أو تسير بيسر.

قلل من التنسيب. يمكن أن يطول التنسيب من المقدمة كما أنه يضعفها. هل تستطيع أن تضع شيئاً كحقيقة بدلاً من أن تطوقه بالتنسيب؟ فإذا كان الجواب لا فهل تحتاج لأن تدعم تقريرك بحيث تستطيع أن تكتب بشكل جازم أكثر؟

أسقط الأرقام. إذا كنت تستعمل أرقاما في مقدمتك فإن انطباعهم يجب أن يكون قوياً ومعناهم وعلاقاتهم يجب أن تكون وثيقة بالحدث. فإذا كان على القارئ أن يقف ويفكر في الأرقام فإنهم لا يجب أن يكونوا للمقدمة.( حتى من الممكن يجب أن يكونوا في الخبر لكن في مخطط توضيحي). نادرا ما يجب أن تستخدم أكثر من رقمين في المقدمة.

تحدى أحرف الجر والعطف. حدد العبارات التي تحتوي على أحرف جر في المقدمة وقرر فيما إذا كانت المعلومات التي تضيفها للمقدمة تستحق هذا الكلمات التي إضافتها. هل تستطيع أن تستبدلها بصفة أو بظرف؟ إذا كانت مقدمتك تحتوي على" و – لكن – أو"  قرر فيما إذا كنت تستطيع أن تستخدم عنصراً آخرا يجب أن تخبأه للمقطع التالي.

تحدى الصفات وظروف الزمان والمكان: تأكد إن كانت المقالة ستكون ذات تأثير أقوى بدون استخدام كل من الصفات والظروف. ما القيمة التي تضيفها على المقالة ككل؟ هل تستطيع أن تختصر عبارة مركبة من فعل وظرف وتستبدلها بفعل يعبر حرفياً عن المعنى أو أ تستبدل تركيب يحتوي على اسم وصفة باسم واحد يفي بالمغرض ويؤدي المعنى ذاته؟

 

تحدى العبارات: هل بإمكانك أن تزيل عبارة ما بدون أن تؤثر على المعنى العام؟ اكتب افتتاحية بديلة أو اكتب افتتاحية أقصر وقارن الاثنتان جنباً إلى جنب. أو بإمكانك أيضاً أن تكتب افتتاحية معالجاً الخبر من وجهة نظر آخرى. لاتقبل بافتتاحية مطولة ما لم تقارنها بأخرى مقتضبة.

 

لا تكثر من استخدام مفردات الاحتمالات: إذا سورت الجملة الرئيسية في افتتاحيتك بكلمات مثل "ربما" أو "قد" هل تحتاج لتضعفها أكثر باستخدام التنسيب أيضاً؟ حاول أن تستخدم عبارة أقوى في البداية. أو على الأقل تأكد إن كان بإمكانك أن تصوغ عبارة الاحتمالات تلك بدون إضافة التنسيب عليها.

 

 لا تكثر من ذكر التفاصيل: إن ذكر تفصيل مهم قد يقوي افتتاحيتك ولكن الإكثار من ذكر التفاصيل قد يعيق نجاح افتتاحية مقالتك. اختصر افتتاحيتك بحذف التفاصيل التي يمكن أن تؤجل لتذكر لاحقاً في المقالة. قلما تحتاج لذكر اسم الشخص والتعريف بهويته في افتتاحية المقالة. وإذا كان الاسم ليس مشهوراً كفاية ليتعرف إليه القارئ من اللمحة الأولى بإمكانك التعريف به في الافتتاحية. أو إذا كانت الشخصية المذكورة تمثل أي شخص منا عندها فقط استخدم الاسم وعرف عن هويته فيما بعد.

 

لا تفقد تركيزك أثناء كتابة المقالة: في العديد من الخبطات الصحفية وخاصة المتعلقة منها بالقضايا الحكومية والمحاكم، يجب على المراسلين أن يتعلموا الكثير عن الإجراءات الإدارية. يفقد المراسل أحياناً المنظور الأساسي الذي كانت تسير عليه عملية التحقيق الصحفية ويعتقد أن تلك الإجراءات الإدارية هي معلومات مهمة للقراء كما هي بالنسبة للمصادر. إن أكثر ما يهتم به القارئ هو النتائج، إذا ركزت في افتتاحيتك على الإجراءات أو أتيت على ذكر بعض تفاصيل حصولك على الخبر حاول أن تراعي التأثير الأقوى الذي ستحصل عليه عند التركيز على النتائج. حاول أن تطفي بعض المرح على افتتاحيتك. هل كتبت أية عبارة ستدهش القارئ لدى قراءتها؟ هل استخدمت أية استعارات لغوية أو تورية؟ إذا كان لديك زميل ذو طبيعة نقدية ساخرة اعرض مقالتك عليه واطلب رأيه الصريح فيها فإذا كان له تعليقاً ما تقبله بصدر رحب فعلى الأقل لن يكون بهدف السخرية هذه المرة.


ركز على هدف مهم وهو التأثير على القارئ:
هل تخبر افتتاحيتك القارئ لم تعتبر مقالتك مهمة؟ إذا لم تكن كذلك فهل عليك العمل لجعلها تؤدي ذلك الغرض؟


اذكر في مقالتك الأمور الموجودة على أرض الواقع وليس الأمور غير الموجودة:
قد تجد نفسك أحياناً مجبراً على التركيز على الأمور غير الموجودة في مقالتك. ولكن عدا ذلك يجب أ، تخبر القراء دوماً على ما هو موجود. إذا احتوت مقالتك على عبارات نفي مثل لا وأبدا حاول أن تستبدلها بعبارات إيجابية (لا تحوي صيغ النفي).


اجعل وقع كلماتك قوياً:
افحص الكلمات الأولى من افتتاحيتك، هل هي بالقوة المطلوبة؟ هل تؤدي المعنى المطلوب مباشرة؟ هل باستطاعتك الافتتاح بكلمات ذات وزن ومعنى قويين بحيث يصبح بالإمكان تمييز موضوع المقالة بمجرد قراءتهم؟


اختم مقالتك بشكل قوي أيضاً:
تفحص الكلمات الأخيرة لمقالتك هل هي قوية كفاية؟ هل يؤدون الغرض المطلوب منهم بنقل القارئ بنجاح إلى المقطع التالي؟

 

بعض المصادر التي يمكنك الاستفادة منها:

·        من Bob Baker لصحيفة لوس أنجلس تايمز.

·        من Peggy Walsh-Sarnecki لصحيفة ديترويت المجانية.

·        من Gerald Carboneلمجلة Providence

·        من Barbara Polichetti لصحيفة Providence

·        من مجلة Providence: الذهب. Projo. com/words/past.htm#leads  

·        من منظمة Poynter  www.poynter.org/dj/081500.htm