هو مراسل إذاعي لإحدى المجتمعات في الأرجنتين، استخدم المهارات التي اكتسبها من شبكة الصحفيين الدوليين لكي يتفوق على كبار المؤسسات الإعلامية وعلى قصصها الإخبارية. هو الفائز بمسابقة السرد القصصي الخاصة بشبكة الصحفيين الدوليين.
كلوديو خافيير دياز، يبلغ من العمر 25 عاماً ويعمل كمراسل للإذاعة التي لا تبغي الربح أف أم لارنشادا، لقد تعلّم البحث والتنقيب عن المعلومات في منصّات التواصل الإجتماعية كتويتر. "لقد بدأت استخدام تويتر بفضل شبكة الصحفيين الدوليين، وذلك بهدف التواصل مع مصادر محتملة لإجراء المقابلات ومتابعة تطور الأخبار لحظةً بلحظة،" كما يقول دياز. وهكذا علم بموت الرئيس الأرجنتيني السابق نيستور كيرشنر واستطاع إعلان المعلومة قبل أن يفعل أي من المنافسين.
لقد منحت شبكة الصحفيين الدوليين لدياز حسّ التنافس في مسيرته الصحفية، فكتب في طلب الجائزة الكبرى التي حصل عليها في مسابقة السرد القصصي في شبكة الصحفيين الدوليين. الجائزة الكبرى عبارة عن جهاز أي باد من شركة أبل. قال دياز أن المحطة التي يعمل فيها تستخدم المعلومات والمصادر المقدمة من قبل الشبكة في تدريب أسبوعي مفتوح لكل الناس حول الصحافة، الإنتاج الموسيقى، الراديو والكتابة.
تتواجد شبكة الصحفيين الدوليين في كل محاضرة أو تدريب فتكون المصدر الأول لأخذ المشورة وتأمين البدائل المجانية أو المنخفضة التكلفة لكي يستطيع أعضاء آخرين في مجتمعنا ممن يهتمون بالعمل في البث الإذاعي أن يتعلموا الأدوات والمهارات اللازمة لكي يمشي قدماً ويستطيع مشاركة معارفة مع الآخرين." بحسب ما كتب.
بالإضافة إلى الرابح بالجائزة الكبرى، لقد تم اختيار أربعة راوي قصص في المرتبة الثانية.
حنان سليمان وجدت حنان تدريباً متاحاً على موقع شبكة الصحفيين الدوليين، ما أسس لانتقالها من كونها موظفة في إحدى الصحف إلى مؤسسة بوابة المندرة الإعلامية، الوسيلة الإعلامية المحلية.
الصحفي المصري مصطفى فتحي عبد الفضيل الذي قام باستخدام مهاراته في الإعلام الرقمي تلك المهارات التي اكتسبها من خلال شبكة الصحفيين الدوليين لتسجيل الأحداث التي حصلت خلال الثورة المصرية.
ألكساندرا أغيشيفا، صحفية من كازاخستان، تستخدم موقع شبكة الصحفيين الدوليين للتواصل مع الخبراء الإعلاميين والصحفيين من كافة دول العالم، ما يتيح لها تبادل الأفكار والنصائح حول الطريقة الأمثل لتغطية الشؤون الدينية.
باولو بينيدو غارسيا، أعاد غارسيا اكتشاف حبه لمهنة الصحافة بعد العمل في مجال العلاقات والتواصل. وجد غارسيا عمله الذي يشغره حالياً مع infosurhoy.com الكائن في واشنطن من خلال شبكة الصحفيين الدوليين.
سيحصل الحائزين على المرتبة الثانية على بطاقة هدية بقيمة US$50 من أمازون. نشكر جميع المشاركين! هل لديك قصة رائعة حول كيفية استفادتك من شبكة الصحفيين الدوليين؟ أرسلها إلينا ومن الممكن أن ننشرها بشكل موسّع على موقعنا.
الصورة من حساب كلوديو خافيير دياز على موقع لينكد إن.