لا يزال من غير المسموح للمؤسسات الإخبارية بالتواجد رسميا على الشبكة الاجتماعية الجديدة لغوغل. لكن ذلك لم يمنع غوغل بلاس حالياً من أن يثبت بأنه أداة قوية لتوزيع الأخبار.
رصد خبير أخبار التكنولوجيا العظيم روبرت سكوبل خبر تفجير اوسلو أولا على غوغل بلاس.
يومها كتب سكوبل، في تحديث له عند الساعة 7:47 صباحاً: "أمر مثير للاهتمام، علمت عن هذه الأخبار من خلال غوغل بلاس، وليس تويتر"، وأضاف: "شيء ما يجري هنا! أمر ملفت لأنه لغاية الآن من غير المسموح للشركات الاخبارية بالتواجد على غوغل بلاس. أوه، انتظروا، دان يعمل لإحداها. تروق لي هذه المقاربة الإنسانية!"
و"دان" هو دان باترسون، مذيع راديو اي بي سي نيوز، الذي كان الأول في تحديث حسابه على غوغل بلاس في الساعة 6:52 مرفقاً التعليق بصورة لريموند ك. (التي وصفه فيها "بالنروجي. خبير بالتكنولوجيا. غير-مهووس/أخرق")، الذي نشر صورة للانفجار إلطقتها أندرس هيغر.
الدعوات للإشتراك بـغوغل بلاس ما زالت مقيدة، ولكن زهاء [20 مليون شخص باتوا يستخدمون شبكة تواصل الاجتماعية الجديدة لهذه الشركة الأميركية الشهيرة. في المقارنة، تعتمد مقدرة خدمة التدوين المصغر لتويتر على 400 مليون شخص في السنة لنشر الأخبار.
لمعرفة المزيد عن كيفية استخدام غوغل بلاس من قبل الصحفيين اطلع على دليل غوغل بلاس للتغطية الصحفية الذي اعدتة شبكة الصحفيين الدوليين.
إذا كنت لا تملك دعوة للاشتراك بغوغل بلاس، سجل هنا ليندرج سمك على قائمة الانتظار، واتكل على حظك!