يتأثر الصحفيون بحكم عملهم بكلّ ما يغطونه من كوارث طبيعية وإطلاق نار وجرائم، وصولاً إلى جائحة "كورونا".
وتزيد الضغوط على الصحفيين وعلى صحتهم النفسية، ما يشمل القلق والاكتئاب واضطراب ما بعد الصدمة والإدمان والإرهاق، مع كثرة الحملات ضد وسائل الإعلام، وسعيهم للدفاع عن عملهم.
ويعتقد بعض الصحفيين أنّ عليهم التكيّف مع ما يحدث من دون الإنتباه إلى حياتهم ورفاهيتهم. ولهذا تقدّم شبكة الصحفيين الدوليين ويبينارًا من الساعة الواحدة حتى الثانية بعد الظهر بتوقيت واشنطن العاصمة، حول تغطية الصدمات واهتمام الصحفي بنفسه في 2 إبريل/نيسان.
سوف يقدّم الويبينار بروس شابيرو، المدير التنفيذي لمركز دارت للصحافة والصدمات في جامعة كولومبيا، وشيري ريتشياردي، المؤلفة المشاركة في دليل تغطية الكوارث والأزمات التابع للمركز الدولي للصحفيين.