تأتي هذه النصائح في وقتها المناسب لكل من يبحث عن إمكانية إعداد تقارير محلية بشأن الأحداث الصاخبة في ليبيا، ومن الجيد أن تكون في متناول اليد لتحفيز وسائل الإعلام الدولية أينما كنت.
قام الصحفي المخضرم كارل لافين بنشر هذه النصائح على مجموعة ليندكن للصحفيين (تنصح شبكة الصحفيين الدوليين باالانضمام للمجموعة والاستفادة من دورات تدريبية مجانية للاستفادة من خبرة 100 مليون عضو في الشبكة الاجتماعية).
لافين، مدير التحرير السابق في موقع "فوربس" وفيلادلفيا انكوايرر، يقترح تعزيز نتائجك عبر استخدام ميزة البحث المتقدم على LinkedIn . استخدم الكلمة "ليبيا" مقترنة مع الرمز البريدي الخاص بك، حدد عدد الأميال التي تريد البحث فيها، واترك باقي الخيارات الأخرى فارغة، وتأكد من تحديد مربع "جميع أعضاء لنكدين".
كم ستكون النتائج مرضية؟
في حالتي، حيث ركزت نطاق بحثي حول منطقة خليج سان فرانسيسكو، كان هناك 54 نتيجة وهو عدد كاف للبدء بالمتابعة. يمكنك أيضاً البحث وفقاً لـ "الارتباط بالموضوع" أو "الاتصالات".
وجدت أن أحد المحررين حيث أعمل كمحررة لحسابي عمل مديراً لبرامج سفر وقام بتنظيم رحلات إلى ليبيا وكان هناك في طرابلس في إجازة مؤخراً. وشملت اتصالاتي الأبعد مديراً حالياً في وكالة شيفرون في ليبيا، ومهندساً من سان فرانسيسكو كان يعمل هناك حتى بدء الاضطرابات في شباط/ فبراير، وطالب دكتوراه في التمويل الإسلامي من بنغازي (من فوائد تلقي التدريب حول استخدام لينكدن للصحفيين الحصول على عضوية مجانية لمدة عام تتيح لك التواصل عبر البريد الإلكتروني مباشرة مع أعضاء حتى لو لم تكن متصلاً بهم عبر الموقع).
ما هي وسائل الإعلام الاجتماعية التي تستخدمها في تقاريرك الصحفية؟