منصات التواصل الإجتماعي والإنتخابات.. هذا ما فعلته "لو موند"

بواسطة IJNet
Oct 30, 2018 في الإعلام الإجتماعي

نشر مركز المساعدة الإعلامية الدولي تقريرًا يستند الى التحليلات الصحفية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر".

درست كيف يستخدم الصحفيون "تويتر" لمدّة سنتين. وهذا ما تعلّمته

يعكس "تويتر" الواقع الجيد والسيء في آن، كما يظهر الحقيقة غير الجميلة لمواقع التواصل الإجتماعي في هذه الأيام. بالنسبة للأكاديميين، الصحفيين والناخبين، لم يكن هناك وقت للحديث عن تأثير المنصات الإجتماعية على الصحافة الواقعيّة، فيما كانوا يراقبون السلطة (أليسيا سواسي، بوينتر، 3/22).

كيف سعت "لو موند" الى عكس مجموعة من الأصوات قبيل الإنتخابات الرئاسية الفرنسية؟

إقتربت الإنتخابات الرئاسية الفرنسية، فيما يستعدّ المواطنون للتوجّه الى صناديق الاقتراع في نيسان/إبريل وأيار/مايو 2017. وتخطّط "لوموند" للتغطية الإنتخابية منذ أشهر.

وقد أجرت الصحيفة الفرنسية تغييرات في القسم السياسي، مع أدوار جديدة تركز على النقل المباشر والتقارير الحيّة على الموقع الإلكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي، ومبادرات التحقق من الوقائع بدأت تتسع في غرفة الأخبار.

أحد المشاريع الرئيسية التي أخذتها "لو موند" على عاتقها للتجديد في التغطية السياسية هي الفرنسيات والفرنسيون، والتي عبرها سيتنقل المراسلون حوالى 80 مدينة فرنسية لإجراء محادثات مع المواطنين غير المنخرطين في الحملات الإنتخابية. (Journalism.co.uk, 3/23)

كيف تظهر مقالاتك على وسائل الإعلام المتنوعة؟ أقام "فيسبوك" و"تشاربيت" فريقًا واحدًا لحلّ هذا اللغز.

أعلنت "تشاربيت" و"كراودتانغل" توسيعًا لأداة من أجل قياس طريقة ظهور المقالات على المنصات الاجتماعية. وقد بدأت الشركتان بنسخة تجريبية لموقع في أيلول/سبتمبر 2016.

بعد شهرين، إشترت شركة "فيسبوك" كراودتانغل. وجاء في الإعلان الرسمي أنّ "فيسبوك" قامت باستثمار "قوي" يمتدّ الى دول الإتحاد الأوروبي والهند. (بوينتر، 3/23).

صحيفة "كومينال" الأسبوعية النروجية استخدمت صحافة البيانات من أجل بناء الوجود الرقمي.

قامت منظمة نروجية بتحويل إنتاجها خلال السنوات الست الأخيرة باستخدام البيانات، مع التركيز على المنتجات الرقمية التي تقدّم للجمهور التقارير والتحليلات.

يقدّم مركز مساعدة الصحفيين نشرة مجانيّة عبر البريد الإلكتروني. للتسجيل، إضغط هنا.

الصورة الرئيسية حاصلة على رخصة المشاع الإبداعي على فليكر بواسطة Esther Vargas.