نصيحة من صحفي محمول حول المعدات، البدء بمقالات فيس بوك الفورية وغيرها من المواضيع في الخلطة الإعلامية الرقمية لهذا الأسبوع التي أنتجها مركز مساعدة الإعلام الدولي.
نصائح حول حقيبة صحافة المحمول يعطيها جلين ملكاهي العامل في التلفزيون والراديو الوطني في ايرلندا (RTÉ):
ريدإت واسألني عن أي شيء (AMAs)، أصبحا بارزين سريعاً في تطبيق تويتر للبث المباشر لأفلام الفيديو الجديد المدعو بيرسكوب.
جلن ملكاهي، الصحفي الرئيسي للاختراعات في محطة بيتي الإيرلندية، جاوب عن الأسئلة المطروحة حول موضوع صحافة المحمول في منتصف الشهر الفائت. هذه بعض النصائح التي قدّمها عن استخدام أفضل التقنيات والأدوات (Journalism.co.uk, 5/13).
مقالات فيس بوك الفورية أصبحت مباشرة: سواء كانت النقلة إلى المحمول مفاجئة للناشرين أو تغذية الـ"بورج"
إن اتفاقية النشر المحلي على فيس بوك التي تناولتها الكثير من الإشاعات لمدة طويلة وصلت أخيراً.
باشتراك تسعة ناشرين هم نيويورك تايمز، ناشيونال جيوغرافيك، بازفيد، إن بي سي نيوز، ذي أتلانتيك، ذي جارديان، بي بي سي نيوز، سبيجل، وبيلد بالإضافة إلى أشهر المحررين في العديد من هذه المؤسسات موجودون بالفعل في هذا الفيديو التسويقي لفيسبوك لما يسمونه المقالات الفورية. (جوشوا بينتون، مختبر نيمان للصحافة، 5/13)
عندما تقود المقاييس (metrics) ثقافة غرف الأخبار
بينما دخل المحللون غرف الأخبار انقسم العالم الرقمي إلى فريقين. فهناك أولئك الذين يفكّرون أن الاهتمام المولى للمقاييس يخلق عالماً حيث يأخذ نشر مواضيع لكيم كارداشيان حيثية أكثر أهمية عن نشر مواضيع عن النزاع السوري. إلا أن المدافعين عن القرارات المتخذة بناء على البيانات المتوفرة يناقشون أن الإعلانات تغيّر توازن القوى لنظام أكثر ديمقراطية حيث يكون القرّاء أكثر أهمية من المحررين مراجعة الصحافة الكولومبية، 5/11)
تحويل البيانات إلى أدوات مدنية: الصحفيون، والمبرمجون، والطلاب يتعاونون في بورتلاند.
أطلقوا عليها اسم "المهمة غير المحتملة"
عُينت فِرق من الصحفيين، والمطورين الرقميين، والمصممين، والقادة المدنيين والطلاب، ممن لم يعملوا معاً قط لإنتاج أدوات تقودها البيانات وتتعامل مع القصص التي تحوي أقسى المواضيع التي تواجهها بورتلاند وأوريغون. وأنجزوا ذلك في 72 ساعة (بي بي إس ميدياشفت، 5/11)
حول الانتخابات البريطانية، كان الحديث عبر تويتر سلبياً جداً
يتوجه سكان المملكة المتحدة اليوم لمراكز الاقتراع في سباق وشيك يحدد مصير مراكز القوى في المملكة المتحدة حيث يتوقع أن تحظى فرق أصغر بمكاسب كبيرة.
لكن ماذا عن إدراك أي شيء يحدث عن الانتخابات من خلال تويتر؟ وجدت دراسة تحليلية جديدة من مركز بحث بيو أنه في الشهور التي سبقت الانتخابات ولغاية يوم الانتخابات أربع إلى ست جهات تلقّوا تعليقات سلبية أكثر من التعليقات الإيجابية. جهة واحدة فقط درست - "الخُضر (the Greens)" - وهم الذين حصلوا على أغلب التعليقات الإيجابية بحسب دراسة تحليلية مبنية على ما يزيد عن 13 مليون تغريدة باللغة الإنجليزية خلال الفترة الممتدة من 30 آذار/ مارس ولغاية 3 مايو/ أيار. تغير توازن القوى قليلاً فقط في الأسبوع الأخير الذي سبق الانتخابات. (مركز بيو للأبحاث، 5/7)
توفر سيما فترة تجريبية مجانية للخلطة الإعلامية الرقمية عبر البريد الإلكتروني، للاشتراك انقر هنا.
تحمل الصورة الرئيسية رخصة المشاع الإبداعي على موقع فليكر بوساطة كيريل كنيازيف.